منتدى لذة العقل
أهلاً بك زائرنا العزيز نرجو لك الاستمتاع و الانتشاء بلذة العقل و ندعوك للتسجيل لتصبح عضواً مشاركاً في منتدى لذة العقل
منتدى لذة العقل
أهلاً بك زائرنا العزيز نرجو لك الاستمتاع و الانتشاء بلذة العقل و ندعوك للتسجيل لتصبح عضواً مشاركاً في منتدى لذة العقل
منتدى لذة العقل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى لذة العقل

منتدى ينظر إلى العالم بدهشة النظرات الأولى ... ليس هناك ما هو اعتيادي في الوجود إذا عرفت كيف تنظر .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» الحق اقووووي عروض كاميرات المراقبة 2016
إزدواجية نحياها أم قضية التبست علينا فحواها I_icon_minitimeالثلاثاء 22 نوفمبر 2016, 6:06 pm من طرف كاميرات مراقبة

» لذة العقل ـ رسالة إنسان إلى كل إنسان ـ
إزدواجية نحياها أم قضية التبست علينا فحواها I_icon_minitimeالثلاثاء 11 أكتوبر 2016, 4:51 pm من طرف عظيمة

» شركة ديكورات وتشطيب شقق,. تشطيب فيلل 2016
إزدواجية نحياها أم قضية التبست علينا فحواها I_icon_minitimeالأحد 25 سبتمبر 2016, 7:49 pm من طرف كاميرات مراقبة

» أقوي سنترالات باناسونيك في مصر 2016
إزدواجية نحياها أم قضية التبست علينا فحواها I_icon_minitimeالأحد 25 سبتمبر 2016, 7:39 pm من طرف كاميرات مراقبة

» لماذا كان الإسراء ليلاً ولم يكن نهاراً
إزدواجية نحياها أم قضية التبست علينا فحواها I_icon_minitimeالجمعة 19 فبراير 2016, 10:58 pm من طرف اسكن عيونى

» التصوف عين مقام الإحسان
إزدواجية نحياها أم قضية التبست علينا فحواها I_icon_minitimeالجمعة 04 ديسمبر 2015, 12:57 am من طرف اسكن عيونى

» العقاب بالضرب في التربية الإسلامية
إزدواجية نحياها أم قضية التبست علينا فحواها I_icon_minitimeالإثنين 16 نوفمبر 2015, 7:50 pm من طرف اسكن عيونى

» الإصلاح بين المسلمين نوافل المقربين
إزدواجية نحياها أم قضية التبست علينا فحواها I_icon_minitimeالجمعة 25 سبتمبر 2015, 11:02 am من طرف اسكن عيونى

» الدعوة للإصلاح والصلاح وسبيل النجاح والفلاح
إزدواجية نحياها أم قضية التبست علينا فحواها I_icon_minitimeالإثنين 31 أغسطس 2015, 12:19 am من طرف اسكن عيونى

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

 

 إزدواجية نحياها أم قضية التبست علينا فحواها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسكن عيونى





إزدواجية نحياها أم قضية التبست علينا فحواها Empty
مُساهمةموضوع: إزدواجية نحياها أم قضية التبست علينا فحواها   إزدواجية نحياها أم قضية التبست علينا فحواها I_icon_minitimeالثلاثاء 04 أغسطس 2015, 8:15 am

إن رسولنا المصطفى صلى الله عليه وسلم قد نفذ ببصيرته النورانية من خلال حجب الزمان والمكان وأطلعه مصرِّف الأكوان سبحانه وتعالى على ما سيكون في مستقبل الزمان، فأخبرنا صلى الله عليه وسلم عن أيامنا هذه، وخبَّرنا ما سيحدث لنا فيها، وما سيحدث بيننا وحولنا وكأنه يعيش بين ظهرانينا

فقد قال صلى الله عليه وسلم: {ستكونُ فِتَنٌ }{1}، ووصفها صلى الله عليه وسلم وصف الرائى بعينيه فقال في روايات عدة: { فِتَنٌ كَقِطِعَ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ، يُصْبِحُ الرَّجُلُ مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا، وَيُصْبِحُ كَافِرًا وَيُمْسِي مُؤْمِنًا، وَيَبِيعُ قَوْمٌ دِينَهُمْ بِعَرَضِ الدُّنْيَا}{2}

وأخبر بتلبُّسها على الناس واشتباهها عليهم فقال: {مشتبهةٌ كوجوهِ البقَر، لا تدرون أيُّها من أيِّ الفتن}{3}
وأخبر أيضاً بترادفها وبتتابعها واشتدادها: {يتبَعُ آخِرُها أولَها، الآخرَةُ أشدُّ من الأُولى}{4} ووصف صلى الله عليه وسلم شدة تأثيرها قائلاً: { فتَصْدُمُ الرَّجُلَ كَصَدْمِ جِباهِ فُحُولِ الثِّيرَانِ}{5}

يكفي هذا؛ ثم نعود لحديث عليّ رضي الله عنه، قال صلى الله عليه وسلم: {ستكونُ فِتَنٌ،  قلتُ: وَمَا المخرجُ مِنْهَا، قالَ: كتابُ اللَّهِ، كتابُ اللَّهِ فيهِ نبأُ مَا قبلَكُم وخَبَرُ مَا بعدَكُم، وحُكْمُ ما بينكُم، هُوَ الفَصْلُ لَيْسَ بالهزلِ، هُوَ الذي منْ تركَهُ مِنْ جبارٍ قَصَمَهُ اللَّهُ، وَمَنْ ابتغَى الهُدَى في غيرِهِ أضلَّهُ اللَّهُ، فَهُوَ حَبْلُ اللَّهِ المتينُ وَهُوَ الذِكْرُ الحكيمُ، وَهُوَ الصراطُ المستقيمُ، وَهُوَ الذي لا تزيغُ بِهِ الأهواءُ، ولا تلتبِسُ بِهِ الألسنةُ، ولاَ يشبَعُ مِنْهُ العلماءُ، ولا يَخْلَقُ عنْ كَثرةِ الردّ وَلاَ تنقَضِي عجائبُهُ، وَهُوَ الذي لم ينتهِ الجنُّ إذْ سَمِعَتْهُ أنْ قالوا: {إنَا سَمعنا قرآناً عَجباً}، هُوَ الذي مَنْ قالَ بِهِ صَدَقَ، وَمَنْ حَكَمَ بِهِ عَدَلَ، وَمَنْ عمل بِهِ أُجِرَ، وَمَنْ دَعَا إليهِ هُدِيَ إلَى صراطٍ مستقيمٍ}{6}

وسأزيدكم حديثا فوق هذا الحديث وهو حديث شريف أنتم أيضا تعرفونه جميعاً منذ الصغر بل تحفظونه بروايات، قال صلى الله عليه وسلم: {إِنِّي قد خَلَّفْتُ فِيْكُمْ مَا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُمَا مَا أَخَذْتُمْ بِهِمَا، أو عَمِلْتُمْ بِهِمَا: كتابَ الله وسُنَّتِي، ولَنْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الحوضَ}{7}

وما الجديد هنا؟ كلنا نعرف أن الإصلاح في الكتاب والسنة، والسبيل من الكتاب والسنة، والواقع يحكى أنَّ القرآن وكتب الحديث صارا في كل مكان في المساجد والبيوت والسيارات والجيوب، نسخاً ورقية وأخرى رقمية على المحمول والكمبيوتر وغيرها وصرنا ما شاء الله قد كثر القراء والحفَّاظ والفقهاء والوعاظ، ما أكثر التسجيلات والفضائيات وقرآن يتلى بالليل والنهار وما أكثر الإذاعات والإنترنت والمعاهد العلمية والجامعات الدينية ودور التحفيظ والجماعات الدينية وحتى كل ما هو وراء الخيال

هذا هو الواقع فلمَ زادت الأغلال وساءت الأحوال؟ لِمَ يزداد الحفاظ والقرَّاء ويتزايد الجهَّال ويزيد الفقراء؟ لِمَ يزداد الوعَاظ ويقل الإتعاظ؟ لِمَ لمَّا استوطنت علوم الدين ديارنا رحلت الراحة السعادة عن بيوتنا؟ لمَ يهرب المسلمون من الديار لموطن الكفَّار والفجَّار، ويرفض هؤلاء أن يأتوا بلادنا إلا بقدر ما ينهبون ثرواتنا ويسلبونا خيراتنا ويزرعوا المزيد من الشقاق والبغضاء بيننا؟.

ما الأمر إذاً؟ وكيف صرنا إلى ما نحن فيه؟ هل هى إزدواجية نحياها؟ أم قضية التبست علينا فحواها؟ هل خطة الإصلاح واضحة؟ أم هو فقط تشدُّقٌ بالكلام أو إلقاء الملام، أم بحث عن أدوار في الزحام؟ هل هو كل هذا معاً؟ أم اختلطت الحلول وأظلتنا فتن نبوءة الرسول؟ أليست تلك هى الفتنة أيها الناس؟ أليس هذا هو الإشتباه والإلتباس الذى حذَّرنا منه سيد الناس؟ فتنٌ مشتبهةٌ كوجوه البقر، ألا تكاد الرؤوس تتحطم من هول ما يجرى وصرنا كمن صدمتهم فحول الثيران

ونكتفي بتلك الإطلالة عبر الغيوب الآن بعد عودتنا للواقع المدان وتعالوا لنستكمل معاً جولتنا عبر المدخل إلى الإصلاح ولنا فيها سؤالان:
أولاً: من يقود مهمة الإصلاح؟
ثانياً: ما أساس أو ما سرُّ النهضة الإصلاحية على الحقيقة؟

{1} سنن الدارمي عن علي رضي الله عنه وكرم الله وجهه {2} مصنف ابن أبي شيبة عن أنس {3} نعيم بن حماد عن حذيفة بن اليمان {4} عنْ أبي مُوَيْهِبَةَ ، مولى رسولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، سنن الدارمي {5} عن جُندب بن سُفيانَ ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ بَجِيلَةَ، مصنف بن أبي شيبة {6} سنن الدارمي عن على رضي الله عنه وكرم الله وجهه، ومثله فى الترمذى {7} المستدرك على الصحيحين، والسنن الكبرى للبيهقي عن أبى هريرة رضي الله عنه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إزدواجية نحياها أم قضية التبست علينا فحواها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى لذة العقل  :: منتدى علم التوحيد :: علم التوحيد-
انتقل الى: